آدم محمد إسماعيل دفع الله - الماسي المزدوج من dxn
منقول بتصرف من منتدى الثراء الصحي – سنة 2009
من أرض السودان الشقيق
كون فريق قوي ونشط ومتماسك بدولة الكويت الشقيق ...
وحضور فريقه الرائع في الملتقيات والتدريبات الدولية أكبر دليل على ذلك ...
ما شاء الله ... تبارك الله..
وصل في ال ( دي أكس أن ) إلى مرحلة النجم الماسي المزدوج
كيف تعرفت على شركة دي اكس ان ؟
أخي وصديقي ( حيدر ) هو أول من أخبرني .. كنت أول من دعاهم .. ولكني تأخرت قليلا في الانضمام للشركة بسبب ارتباطات والتزامات حالت بيني وبين الحضور للشركة في حينها .. ولكني لاحقا بفضل الله تمكنت من اللحاق بهذا الركب المبارك ...ما رتبتك في الشركة الآن؟ وماذا تريد أن تكون بعد سنة من الآن؟ هل خططت لذلك؟ وكيف هو تخطيطك؟ هل يمكنك أن تطلعنا عليه؟
بفضل الله ثم بجهودي وجهود شركائي وروح الفريق الواحد ، وصلت الآن ( نجم ماسي مزدوج ) خطتي قصيرة المدى الحالية ستنتهي بإذن الله في منتصف العام المقبل ، وبانتهائها سأصبح ( نجما ماسيا ثلاثيا tdبإذن الله ) وأبدوا قريبا جدا من تحقيق ذلك بمشيئة الله مع مزيد من العمل والجهد والتعاون ..
أؤمن بمبدأ ( من لم يخطط للنجاح يخطط للفشل ) وأعتمد مبدأ ( التوكل على الله منطلقا ) ومبدأ ( عدم الاستعجال ) حيث أطبق وصية الدكتور ليم في هذا الخصوص تطبيقا صارما .. وقد يختلف الناس في هذا ويتفقون .. ثم إني غير متفرغ وأمارس العمل في ( دي أكس أن ) بصورة جزئية .
كيف بدئت رحلتك مع dxn وماهي الطرق الأفضل التى تنصح بها كل مبتداء فيها
بدايتي .. كبداية كثير من أعضاء دي أكس أن .. ولكن رويدا رويدا بدأت أتعلم واشارك في جميع المحاضرات التي تقام في المركز وبمختلف اللغات ، ثم بعد ذلك بدأت أدعو كل من أعرفهم أو أصادفهم وإلى يومنا هذا ..أنصح المبتدئين باستعمال المنتجات ومعرفة فوائدها الصحية الجمة ، والعمل على معرفة نظام الشركة التسويقي ، ثم يتمرحلون مرحلة بعد مرحلة كما أسلفت في مداخلاتي السابقة ، وعدم الاستعجال وكل الخير سيأتي لاحقا بإذن الله ( هذا ببساطة متناهية )
هل لاحظت اي معوقات منذا بدايه رحلتك في عالم الثراء والنجاح؟
وماهي المعوقات التى يواجهها العضو في عمليه التسويق واستقطاب الاعضاء!!وكيف يستطيع التغلب عليها ؟نعم هناك العديد من العوائق والمحبطات .. صادفت منها الكثير الكثير .. تأتيك من كل حدب وصوب ( من فوق ومن تحت ومن الأطراف ) .. والحديث في هذا الاتجاه ذو شجون .. ولكن صاحب الرغبة والنظرة ويمضي ولا يأبه إلى تلك العوائق والمحبطات ، لأنه متى ما كنت رؤيتك واضحة ، يتحدد هدفك ، وبتحديد الهدف يتحدد المسار وهو هنا ( نظام دي أكس أن التسويقي الواضح ) ..
من أولى العوائق التي يواجهها الأعضاء الجدد هو ( الرفض ) من بعض المستهدفين .. والقاعدة تقول أنه من كل عشرة مدعويين إن قبل الفكرة واحد فقط فأنت من الناجحين .. ولكن الكثير من شركائنا يُحبطون من أول حالة رفض يقابلونها ومن المعوقات عدم الإلمام بفوائد المنتجات ، وعدم معرفة الخطة التسويقية ، وعدم الثقة في النفس .. وكثير كثير يا نشوان .. والتغلب على المعوقات يكمن في المعرفة والثقة بالنفس والرغبة الملتهبة في المضي قُدما .. ذلك باختصار
ماهي اصعب المراحل التي يمر بها العضو !وماهي نصيحتك للاعضاء الذين يصيبهم الاحباط في وقت مبكر ؟
الأسابيع الأولى من الانضمام للشركة - ثم مرحلة الوصول إلى النجم ( SA ) - ثم موضوع التأهيل بمعنى أن يكون عضوا أو نجما مؤهلا ، وهي مشكلة يعاني منها جميع الأعضاء الجدد وحتى القدامي ، وهناك حاجة إلى بذل جهود مضاعفة لتوعية الراغبين في الاستفادة من نظام الشركة التسويقي .. ما لهم وما عليهم .. ولكن المشكلة تكمن في عدم رغبة العديدين في حضور المحاضرات التعريفية .. وأكثر الأعضاء عرضة للإحباط هم ضعيفي الرغبة في الاستمرار وضعيفي الثقة في أنفسهم .. والنصيحة لي ولهم هي بالسعي لكسب مزيد من المعرفة والتدريب والاطلاع على تجارب الآخرين ، ومخالطة الناجحين ، والابتعاد عن السلبيين ..ماأسلوب تحفيزك لنفسك ولشبكتك ؟
أشكرك أخي محمود على هذا السؤال الرائع :بالأمس أشرت إلى أهلي وهم أحيانا يسألوننا ( إلى أين؟ ) فكانت إجابتي ( إلى دي أكس أن .. ففي كل يوم أذهب فيه إلى الشركة .. أحس وأشعر بأنني ذاهب للجامعة طالب جديد أو عضو جديد ) .. كل يوم أتذكر قصص الناجحين وما أكثرهم في ( دي أكس أن ) البسطاء الذين استطاعوا أن يقهروا الفقر والمستحيل ، والأغنياء الذين تواضعوا من أجل الرفعة والمزيد .. وأستخدم شتى الوسائل بالطبع لنقل نفس هذه الروح إلى شركائي في المجموعة .. وأسال الله تبارك وتعالى أن يوفقهم ويوفقكم ويوفقني لكي يكون غدنا خير من أمسنا بإذن الله .
ماذا تنصح عضوا جديدا ؟
أنصحه وانصح نفسي ببساطة شديدة باستخدام المنتجات واكتشاف مزاياها المتعددة والحديث عنها دون أن يحملها ما ليس فيها
والعمل على معرفة النظام وعدم الاستضام به
ومعرفة الشركة وقوانينها ونظمها وثقافتها وأخلاقياتها ،
ولا يتم ذلك إلا من خلال المعرفة ، والمعرفة لا تتم كما هو معلوم إلا من خلال حضور المحاضرات أو القراءة أو من خلال وسائلها الأخرى ..
كيف يمكنني بناء فريق عمل ناجح ؟
عليك بمتابعتهم وطلب فوائد المنتجات منهم (اجعلهم يشتروا المنتجات)ماهي افضل الطرق الى النجاح
أن تحدد الهدف ، وتحدد الأدوات ، وتسلك المسار الصحيح ، وأن تتحلى بالصبر - والإيمان وأن تكون صديقا وليس شكاكا وشكايا وأن تكون إيجابيا وليس سلبيا .. وأن تكون لديك الرغبة في أن تكون أو لا تكونماهو رأيك بالقاده المنفردين بمعلومتهم لاعضاء شبكاتهم
وصرف النظر عن بقيه الاعضاء الغير بشبكاتهم ! وماذا تسمى هذا الشي؟
تعلمنا - دي أكس أن - نكران الذات وحب الخير للناس –
فقد تحاضر أحيانا في قاعة مليئة بالأعضاء وليس بينهم نفر واحد من مجموعتك
وعليك هنا أن تقدم أفضل ما عندك
وذلك هو مفهوم العائلة الواحدة في ( دي أكس أن )
ومن لا يفعل ذلك لا يجد العون من الآخرين .. وفقد بذلك أحد أهم مقومات النجاح
ما الطريقة المثلى في دعوة شخصٍ للانضمام إلى الشركة- أريد معرفة طريقة شرحكم وعرضكم بارك الله فيكم.
هناك بالطبع العديد من الطُرق ، وكل له طريقته ، ومن الصعوبة بمكان أن تعرف طريقة كل عضو .. غير أن كل الطرق حتى تكون ناجحة وفعالة يجب أن تستند إلى عدة عوامل:-أن يكون العضو مستخدما جيدا للمنتجات ومكتشفا لمزاياها الفريدة ، وقادرا على نقل تجربته للآخرين .
- أن يكون لدى العضو القدرة والرغبة في التعلم والتدريب كما أسلفنا في الصفحات السابقة ..
- أن يكون لدى العضو المعرفة التامة بنظام الشركة وهو هنا نظام التسويق الشبكي .. ولديه حلم أو هدف يرغب في تحقيقه عن طريق هذا النظام ، وهو مؤمن ومصدق به ...
فكلما كنت متمكنا من تلك العوامل الثلاثة كلما كنت صاحب قدرة على الاقناع والإجابة على الأسئلة المتوقعة من المستقطبين أو الأعضاء الجدد ..
وبما أن نظام ( دي أكس أن ) نظام مفتوح .. فإن كل طرق الاستقطاب مفتوحة .. ما عدا تلك الطرق التي تتنافى مع قوانين الشركة وأخلاقياتها وثقافتها فإنها لا تأتي بخير .
فالطريقة المثلى إذا هي التي يستخدمها من وُجدت فيه تلك العوامل التي أشرت إليها ، وهناك بالطبع عوامل أخرى كثيرة تجعل كل شخص يختلف عن الآخر في الدعوة إلى الانضمام لعضوية الشركة ولا مجال لحصرها وقد ذكرنا بعضا منها في ثنايا هذه المقابلة..
حينما تنتهي قائمة المعارف، كيف تستحدث آخرين لدعوتهم، وكيف تدعوهم، مع وجود حاجز عدم التعارف من قبل؟
إن انتهت قائمة المعارف واستجاب لك بعضهم ستصبح سفيرا بكل تأكيد في أقرب وقت : فلأوضح أكثر :
أنت لديك قائمة معارف فلنقل في حدود 500 شخص نجحت في إقناع عشرين منهم في خطوط مختلفة ..
كل واحد من هؤلاء العشرين لديه معارف فلنقل ما بين مائة أو مائتين استطاع أن يقنع منهم ما استطاع ...
ألا يمكن أن تصل سفيرا بالتخطيط بعيد المدى ... بلا بإمكاننا أن نفعل ذلك .. ولكن الصبر ينقصنا ، والثقة تنقصنا ، والإيمان ينقصنا ، والرغبة تنقصنا ، فنستسلم للعقبات ونتقاعس عن تحقيق ما نصبو إليه ..
إن انتهت قائمة المعارف ، فإن النظام يقول لك ( كل الناس في العالم تحت تصرفك .. في الطرقات في المواصلات في المدارس والجامعات في المستشفيات ... الخ ... ) ( هذا الميدان يا حميدان ) كما يُقال عندنا هنا في الكويت ..
تلك هي الحقيقة .. والتي على أساسها أصبح من آمنوا بها سفراء وأثرياء في كل أنظمة التسويق الشبكي .. ولدينا كتاب القائد و المهندس أحمد المسعدي في التسويق الشبكي يمكن أن نستفيد منه .. وكم أتطلع إلى قراءة ما جاء فيه لأستزيد وأتعلم .. فجزاه الله عنا خير الجزاء ..
من خلال تجربتك طيلة السنوات الماضية، ما الركيزة الأساسية في نجاح العضو مع الشركة؟
( الرغبة الملتهبة والتركيز )
أريد منك جملة مختصرة لا تزيد عن سطرين تضمن فيها رسالتك (المركّزة) لمن يريد النجاح في الشركة.
كن إيجابيا .. ومتواضعا .. وراغبا .. ومتعلما .. ومعلما .. وصاحب نظرة ثاقبة .. وبصيرة نافذة .. وحكيما .. وصبورا .. ومحبا .. ستنجح بإذن الله
ما هي المميزات التي تجدها في منتجات وطريقة التسويق في شركة dxn بالمقارنة مع منتجات وطريقة عمل الشركات الأخرى في التسويق متعدد المستويات؟
تستخدم ( دي أكس أن ) نظام واضح وضوح الشمس لكل ذي بصيرة وهو نظام حر ومفتوح ، والبقاء فيه للأصلح ولمن يعمل ويجتهد ومن هنا يستمد شرعيته ، ولعل خير من يتحدث عنه هو أستاذنا الكبير المهندس أحمد المسعدي ، ولعل كتابه الجديد في هذا الصدد يمد الجميع بأسباب التطور والرقي في دي أكس أن ..ليس لدي اطلاع واسع بمنتجات الشركات الأخرى ولا بأنظمتها .. وأنا أؤمن بمبدأ التركيز التركيز التركيز ...
هل تجد ان بعض الخلل الذي نجده في العمل مع شركة dxn ياتي من نظام الشركة أم بسبب مفهوم الأعضاء عن الشركة ومنتجاتها؟ وما هو الحل المناسب برأيك؟
مفهوم الأعضاء عن الشركة ومنتجاتها هو الذي يحدد مسارهم من حيث النجاح أو الفشل..والحل هو بالمعرفة والتدريب والصبر والرغبة والنظرة الثاقبة ...
ما هو المنتج الذي اعجبك و ما هي فائدته بالنسبة لك ؟
كل منتجات الشركة تعجبني .. ولكن تركيزي دائما على ( الريشي والمورنزي والاسبيرولنا والكورسيزبس وعرف الأسد ) كما أني أستخدم وعائلتي جميع منتجات ( دي أكس أن ) المتوفرة لدينا بالكويت ...في البداية العمل ما هي الخطه الذي وضعتها ؟
خطة تقوم على ثلاث محاور ( استخدم - تدرب - شارك (ما هو التذبذب الدخل حسب رأيك ؟
تذبذب الدخل أمري طبيعي جدا في التسويق الشبكي ،وهو يخضع أو يحدث لاعتبارات عديدة من بينهاقوة وحجم الاستخدام في الشبكة - طريقة بناء الشبكة نفسها - وجود قادة و موزعين أكفاء - الظروف الاقتصادية - اوقات الركود كموسم الإجازات الصيفية في الخليج مثلا- عدم المعرفة التامة بفوائد المنتجات من قبل الأعضاء ، وهكذا .. هناك العديد من الأسباب
كم من الأعضاء تدعوهم لحضور المحاضرات في الشهر الواحد ؟
حضور المحاضرات أحد أهم الأركان الرئيسية لعملية النجاح في ( دي أكس أن ) ولذلك أجدني أكثر سعادة عندما أرى شركائي في قاعة التدريب لأنهم بذلك يكتسبون المعرفة عن الشركة ومنتجاتها ونظامها ، وعادة أبذل جهدا مضاعفا لتحقيق ذلككيف وجدت ردة فعل الناس عند عرضك عليهم منتجات الشركة والفكرة التسويقية في البداية وكيف تجد ردة الفعل الآن؟
الناس يختلفون في قبولهم للفكرة من أول مرة .. نظرا لاختلاف طرق العرض .. أو الأهداف التي من أجلها يصبح المرء عضواأنا أصنف الناس صنفين ..
صنف إيجابي .. إن راقت له الفكرة يصدقك ولا يصدك ، فإما أصبح عضوا مجاملا أو عضوا مقتنعا أو يترك الباب مواربا ..
وصنف سلبي .. إن لم ترق له الفكرة يردك منذ البداية ولا يترك لك حتى مجالا لتأخذ وتعطي معه ..
لقد قبل مني بفضل الله كل من عرضت عليه الفكرة إلا قليل ..
وكذلك قد صنفت الناس صنفين ( مستهلك ) و ( ومستهلك مستثمر ) الصنف الأول يشتته الحديث عن التسويق ويجعله يتشكك .. وعلينا أن ننتبه إلى هذا جيدا ..
أما ردة الفعل فهي واحدة .. الان وفي السابق لأنها تعتمد إلى حد كبير على طريقة العرض ...
نصيحتك لمن يتصيدون الأعضاء ويصعدون على أكتاف القادة الآخرين لتحقيق مكاسب شخصية؟
هذا حرام ولا يجوز دينا ولا أخلاقا ومن رضي بذلك عليه أن يتحمل النتائج .. وأعتقد أن القوانين أصبحت الآن أكثر صرامة في هذا الاتجاه ، كما هو في الطبعة الأخيرة من كتاب الشركة .. وهي مسئولية الجميع .. ثم أن على من يرسلون الناس للمراكز أن يحصنوهم بالمعرفة والإجراءات المطلوبة وأقلها حفظ رقم العضوية ..هناك طرق عديدة في التسويق متعدد المستويات مع شركة dxn ، مثال على ذلك:
خطة 2*2
وخطة 3*3
وخطة 6*6
هل هذه الخطط حقيقية عند ربطها بالعامل الزمني أم الزمن المقترح فيها والنتائج المتحققة فيها ترتقي لدرجة الخيالية؟
كل تلك الطرق تؤدي إلى النجاح ، وكل الطرق سليمة ... حسب مقدرة كل عضو .. بالنسبة لي شخصيا أفضل خطة 6 × 6 وهي التي بدأت بها ، وهي عملية جدا .. وهناك من يفضلوا خطة 10×10 و 20×20 ... والمشكلة ليست في الخطة وإنما في التطبيق والعمل على البناء السليم ووضع العضو المناسب في المكان المناسب .. والنتائج تعتمد على حجم الأعمال التي يقوم بها الفريق .. ولا يوجد في دي أكس أن شي خيالي .. إنما هناك حقائق ووقائعبرأيك ما هي الخطة العملية قريبة ومتوسطة وبعيدة المدى التي تنصح بها الأعضاء لعملها مع جدول زمني لذلك؟
خطوة خطوة ..
مستخدم / متدرب / مشارك وبناء
البناء يكون خطوة خطوة
نجم / نجم ياقوتي / نجم ماسي ( لكل مرحلة خطة ) ولكن أي خطة بلا عمل ( حبر على ورق ) ومضيعة للوقت والجهد
خذوا زمنا أطول وابنوا البناء السليم .. فكلما كان الأساس متينا .. كلما كان البناء قويا وشامخا .. وفي نظري أن التخطيط بعيد المدى هو الأنسب لمن رغب في الوصول حتى النهاية بإذن الله
هذا وبالله التوفيق ..
مع محبتي وسلامي
كيف يستطيع الشخص ـ من وجهة نظرك ـ أن يكون له أعضاء في دول أخرى دون أن يذهب إليها؟
طبعا أخي بالإمكان أن يحدث ذلك بكل سهولةمن خلال التطور الهائل في الشبكة العنكبوتية الإنترنت ووسائل الاتصال الأخرى اومن خلال المعارف والأصدقاء في تلك الدول ، أو الناس الذين تصادفهم في حلك وترحالك من الجنسيات العربية والأجنبية
وقد فعلنا ذلك كثيرا بفضل الله ، وفعله كذلك القادة في مجموعاتنا ، فالقائد إدريس علي أحمد من الكويت لديه القائدة والنجمة الماسية زهرة حضرمي من جدة
وهي اخت عزيزة لم نرها استطاعت بإيجابيتها أن تصنع لها اسما في المملكة العربية السعودية
وكذلك فعل بقية الاخوة في البلدان الأخرى بارك الله في جهود الجميع
إنه أمر يسير بإذن الله ، متى ما كانت هناك رغبة ونية صادقة .. فالمؤمن يزرع الخير أينما يتجه ..
هل من دأبك أن تساعد أعضاء فريقك الذين هم في الجيل الخامس ومادون بأن تضع تحتهم أعضاء أم لأي عمق من الأجيال تساعد وهل تساعد بطريقة السلسلة الأحادية فتضع واحد تحت واحد تحت واحد ...أم تأخذ واحد وتساعده بوضع ثلاثة مباشرين له ؟.
نعم فعلت ذلك كثيرا ، واضع أحيانا أعضاء خارج الخمسة أجيال وأشجعهم في أن يتبنوا خطة 6×6 لمن لديه القدرة في العمل بصورة أكبر ، وخطة 10×10 لمن لديه همة أقل وهكذا ، والمشكلة أخي محمود هي دائما في البناء الأفقي .. وليس العمق ..
كيف يستطيع العضو أن يبني مجموعته بشكل كبير في غضون سنة أو أقل من سنــة وبنجاح كبير وبتألق ؟؟!!
. يستطيع العضو المميز و ( المميز فقط ) أن يفعل ذلك بإذن اللهعليه ( أولا ) أن يستخدم المنتجات ويستمتع بفوائدها الصحية الكبيرة وأن يقرأ عنها ..
وعليه ( ثانيا ) أن يتعرف أكثر على الشركة وثباتها في السوق الدولية
وعليه ( ثالثا ) أن يحدد المسار ( هل هو داخل من أجل الصحة أم من أجل الدخل الإضافي ، أم الاثنان معا ) لأنه على ضوء ذلك التحديد تعتمد خطة العمل ...
وعليه ( رابعا ) أن يعرف النظام ، فإن كان راغبا في الاستفادة من فرصة الدخل الإضافي التي توفرها له الشركة فعليه واجبات كبيرة لابد أن يقوم بها ..
ومن ثم عليه أن يبدأ العمل ( بالمشاركة ) والحديث عن المنتجات للناس المستهدفين الذين يمكن أن يُحددوا سلفا بقائمة ..
ولكي ينجح العضو في بناء المجموعة المتماسكة ، عليه أن يرسخ مفهوم الاستخدام منذ البداية في أذهان الناس ، وترسيخ مفهوم المستثمر الحكيم ، كما يسميه كبيرنا وقائدنا المميز المهندس حسن الكثيري حفظه الله ..
ولكي ينجح العضو في بناء المجموعة المتماسكة عليه أن يتعلم فنون القيادة وما أكثرها وأهمها على الإطلاق ( التواضع ) و ( الرغبة الملتهبة ) ( والنظرة الثاقبة ) ( والقابلية للتغير وحب التعلم ) ..
ولكي ينجح العضو في بناء الفريق المشار إليه : عليه أن يتحلى بالصبر والتأني وحسن الاختيار ، واستخدام الأساليب المختلفة للتحفيز والمتابعة ...
ولكي ينجح .. عليه أن لا ينظر إلى من هو أعلى منه في الشبكة إلا بكل الحب والتقدير وحفظ الجميل ( لأني رأيت آفة كثير من الناس وأسباب فشلهم هي النظرة السلبية تجاه من هم أعلى منهم في الشبكة ) في حين أن النظام نفسه يتيح لهم الفرصة لكي يعلوا ويرتقوا ويسبقوا بغض النظر عن من هم في الأعلى ، فالكل يستطيع أن يعلو ويرتقي .. ولدينا أمثلة لا حصر لها في الكويت وفي الخليج وفي كل مكان .. ويعتبر ذلك أحد أسباب مشروعية نظام الشركة ( العدل ) .. فعليه إذن .. أن يخرج من جلباب من أهداه فرصة الدخول إلى عالم (دي أكس أن ) لكي ينجح ..
ولكي ينجح .. عليه أن يكون خير مدرب وخير معين وخير صديق ..
ولكي ينجح عليه .. أن يتحلى بالإيجابية لأن غيابها يعني الفشل ..
وهناك العديد العديد من أسباب النجاح أخي يوسف لا يتسع المجال لحصرها .. متى ما توفر في أي عضو فإنه يحقق المطلوب بإذن الله
فعليك إذا .. أن تصدق ..
وعليك أن تؤمن ..
وعليك أن تتوكل على الله ..
وتبدأ العمل فورا .. ( لأن الوقت في نظام الشركة له قيمة عظيمة ) ..
ولنتذكر أن شعار الناجحين دائما ( إما أن نكون أو لا نكون ) ..
وقد أعجبني كلام البروفيسور بازوفاليا وأول سفير في الهند ، عندما قال ذات يوم في إحدى محاضراته بالكويت ( بعض الناس لا يزالون يفكرون ويظلون يفكرون .. والبعض الآخر فكر واتخذ القرار وانطلق ونال ما يتمنى ) ..
وخليك إيجابي يا جميل .. ووحد ربك .. الذي بنعمته تتم الصالحات ... مع محبتي وعميق احترامي
ماهي أسباب عزوف البعض عن الشركة أو عدم اكمال مسيرته فيها ؟
حسب رؤيتي فإن العمل في دي أكس أن يقوم على أربع محاور1 – معرفة الشركة ..
2 – معرفة منتجاتها ..
3 – معرفة نظامها ..
4 – معرفة نفسك ( أنت)
فمتى ما تمكنت من الأربعة .. مسكت زمام الأمر .. وسرت على هدى ورشاد .. كما في أمور الحياة كلها .. ونسأل الله تعالى أن يجعلنا وإياكم ممن يتصفون بذلك ...
والإجابة المباشرة هي ما جاءت في نص سؤالك :
نعم إنهم ينسحبون من السباق أو المسيرة بسبب عدم فهمهم لتلك المحاور الأربعة وتمكنهم منها .. مع توفر المعلومات الموثقة .. و بسبب الجهل وعدم الصبر وعدم ( التركيز(
والناس في ( دي أكس أن ) صنفان نحو قانون ( التركيز ) وهو ( ما تركز عليه ستحصل عليه ) وتفصيل ذلك ما يلي :
أي شيء تركز عليه سوف يؤثر في حكمك على الأشياء ، و بالتالي على شعورك و أحاسيسك ، وبالتالي تحقق ما تريد سلباً أو إيجاباً.
فإذا ركز العضو مثلا على عامل من عوامل الفشل و التعاسة: ( تشاؤم ، ضعف الهمة ، بلا مشروع وأهداف، نوم وخمول ، قلق ، توتر، سؤ ظن ، فتور ، بغض وكره الآخرين ... الخ). فسوف يشعر بمشاعر وأحاسيس سلبية و سيكون حكمه على ما حوله سلبيا ، ثم تكون النتائج سلبية للأسف ، ولا شك أن صاحب تلك الأحاسيس والمشاعر السلبية فاشل فاشل في كل ضرب من ضروب الحياة ، وليست ( دي أكس أن ) وحدها .
وبالمقابل إن ركز على عامل من عوامل النجاح و السعادة:( تفاؤل ، طموح ، مجاهدة ،انبساط ، ابتسامه ، توكل ، رضا بقضاء الله ، حسن ظن ، حب الآخرين ، صبر ... الخ ) فسوف يشعر بمشاعر وأحاسيس إيجابية ، وسيكون حكمه على ما حوله إيجابيا ، ثم ينجح بإذن الله و يحقق نتائج إيجابية مبهرة إن شاء الله.ليست في (دي أكس أن ) وحدها ، بل في كل ضروب الحياة ...
ولذلك تجد أن النجاح في نظام ( دي أكس أن ) يتركز على العقل وعلى الحالة الإيجابية للفرد والمجموعة ، ولذلك نجد أن الشركة تركز دائما في برامجها التدريبية على ذلك ..
تلك إجابة موجزة جدا ، أتمنى أن تحقق المطلوب ، كما أتمنى أن يوفق الله الجميع للنجاح وأن يثبتهم على فعل الخير ...
مع خالص محبتي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق