كرسي الثراء الماسي المزدوج المهندس أحمد المسعدي قصة نجاح مع dxn
تنــويـــة :- الأخ الحبيب أبوعاصم يعتبر المؤسس الأول للشبكة العربية في dxn فقادة الثراء الصحي وجمال المسعدي والدكتور قسم الباري مصطفى وسلطان العلوي...وما بعدهم كلهم من ضمن شبكة القائد أبوعاصم.
منقول بتصرف من منتدى الثراء الصحي سنة 2009
كيف كانت البداية مع الشركة
كانت البداية من خلال اخي الحبيب محمد فاطمي غني
والذي تجمعني به صداقة قديمة وتجربة سابقة فاشلة في شركة تسويق شبكي لكني استفدت منها في معرفة الف .. باء .. التسويق الشبكي
وهو الأساس الذي جعلني انطلق في شركة dxn فالتسويق الشبكي علم كبير وبحر واسع وفيه شركات كثيرة صادقة وأكثر منها شركات وهمية ونصابة
والحكيم هو الذي يبحث كيف يستفيد من هذه الصناعة الكبيرة رزقا حلالاُ بما لا يخالف الشريعة الاسلامية الغراء.وقد دعاني اخي محمد فاطمي غني الى الشركة في مساء بوم 12 مايو 2003م .وهذا تاريخ مهم في حياتي واعتقد أن كل واحد منا في المنتدى لابد ان يضع تاريخ عضويته مع الشركة كعلامة بارزة في حياته.لأني أقول ربما الساعة التي أنا سمعتٌ فيها فكرة الشركة تلك الليلة من الساعات التي غيرت حياتي بفضل من الله تعالى .
وأنتم كذلك فتلك الساعة بإذن الله هي التي ربما ستلعب تأثيرا كبيرا في حياتكم المستقبلية.هي ساعة انطلقت من خلالها الى مجال واسع ... أثرت في الاف البشر واعتقد ان اسمي سيظهر في حياتهم بالخير بإذن الله تعالى ليس في الامارات وحدها ولكن في دول كثيرة .وخلفيتي في التسويق جعلت اقناعي بمنتج رائع مدخل مهم وقد اشتركت مباشرة في نفس الليلة اقتناعا بالمنتج وبهدف الصحة لي ولأسرتي واعتقدت ان من السهولة اقناع الناس بمنتج صحي بديل عن منتج غير صحي .وكانت البداية في اول عشرين يوما كنت قد سجلت 8 أشخاص وبلغت نسبتي 12% حتى ان الاخ محمد فاطمي غني طلب مني عدم الاستعجال ( لأنه في الذي الشهر لم يستفد مني عمولة لأني كنت معه في نفس شريحة النسبة 12% )
هل لا زلت تواجه صعوبات في توصيل الفكره إو الوقت والتجارب سهلت الأمر؟
الحمد لله رب العالمين لم اواجه صعوبات في توصيل الفكرة منذ البداية
ولكن الصعوبة واجهتني في البداية ان كل وثائق الشركة ومعلوماتها باللغة الانجليزية ولا توجد اي معلومات باللغة العربية مما جعلني في بعض الأحيان اعرف موعد المحاضرة وكان يلقيها احد الموظفين في دبي الان هو مدير مكتب dxn في جدة (بيني ) وأقوم بالجلوس في مؤخرة القاعة واترجم لصاحبي بصوت منخفض
ومع ذلك كنت اسمع شكوى اني ازعجهم ولكني لم اتوقف .بعد ذلك وجدت ضرورة ترجمة كل المعلومات الى اللغة العربية وهذه رحلة طويلة ترجمت فيها اشياء كثيرة عن الشركة ومحاضراتها وتدريباتها وقد وفقني الله تعالى في ذلك أحمده وأشكره كثيرا .أذكر أني سجلت محاضرة للدكتور ليم في العين بالكاميرا في اوائل عام 2004م وقمت بنسخا على سيديهات وكان كل اعضائي أو اغلبهم لا يعرفون الانجليزية فجمعتهم في مكتب ابوظبي وكنت اشغل المحاضرة لدقائق واقوم ةبترجمتها بعدها لدقائق حتى اكملت كل المحاضرة طبعا كانوا مجموعة أخي الحبيب جمال.اما في توصيل الفكرة فبحمد الله فلا توجد صعوبات اللهم إلا إذا كان الشخص الأخر لا يريد الاستماع أو يقف منك موقف الرافض حتى قبل سماع الفكرة.
لماذا تختلف نقاط منتج ما في دولة ما عن نقاط نفس المنتج ببلد آخر ؟
نقاط المنتجات غالبا تكون متساوية في كل الدول . ولأن بموجبها يترتب نقاط التأهل للعضو في تسجيل نقاطه الشهرية المطلوبة.ولكن الشركة استحدثت نقاط ال sv وهي التي يعول عليها في احتساب العمولات التي يستحقها العضو على تسويق منتج معين وهذه غالبا تكون أقرب للتساوي في مختلف الدول .
وبالنسبة للفوارق بين نقاط المنتجات ففي المنطقة الواحدة لا يوجد تباين ... فمثلا في الشرق الأوسط النقاط متساوية تماما . ولكن النقاط قد تختلف بين مناطق مختلفة مثل الشرق الأوسط وماليزيا بحسب فوارق نقل البضائع من ماليزيا إلى دول الشرق الأوسط وكذلك الجمارك والضرائب التي تؤخذ على المنتجات بحسب قوانين وأنظمة كل دولة .
علماً بأن الفوارق تكون بسيطة غالباً .
هل تتصور سيكون نجاح ملحوظ لفريق النساء بالمستقبل؟
نعم أعتقد إن النساء ممكن يحققوا نجاحات كبيرة في العمل مع الشركة لأسباب :1 – الكثير من النساء في منطقتنا تبحث عن عمل لا يترتب عليه التزام بدوام حضور وانصراف بسبب الارتباط بمسئوليات الأسرة . ومن ثم العمل مع الشركة بالضوابط الشرعية سيحقق لها هذا الهدف . حيث تستطيع العمل مع الشركة من بيتها وتستطيع تحقيق دخل ممتاز إذا قامت بالتخطيط للعمل ووضع اهداف واقعية محددة بوقت وفهمت نظام الشركة ومنتجاتها ورأت الفرصة الكبيرة التي تمنحها الشركة للسيدات.
2 – المرأة غالبا تدرك أهمية المنتجات لأفراد الأسرة وتعرف ما ينقص أفراد الأسرة ومن ثم يمكن ان تضع برنامج استهلاكي للمنتجات بحسب احتياجات الأسرة .
3 – تستطيع المرأة ان تعمم فكرة استهلاك المنتجات على باقي الأسر بناء على تجاربها والنتائج التي تحققت معها.
4 – في دول كثيرة تكاتف الزوج والزوجة يعطي نجاح كبير.
5 – أعتقد من الضروري التعاون لكي تنجح سيدات في العمل لكي يكن قدوة ونموذج للنجاح يحتذي بهن غيرهن .
هل انت مع الفكرة العشرينية (وهي وضع 20 شخص أفقيا ومن ثم تقويه الخطوط الثلاثه أو السته وهكذا مع عملية الإستبدال أو لكم راي آخر )فكرة العشرين خط هي من ابداعات اخي الحبيب ابو انس وانا احترم افكارة وطموحه الكبير وليس شرط أن اتفق مع هذه الخطة.
ولكن الذي أراه أنا أن الشخص يجعل اهدافه مرحلية وتتغير مع مرور الوقت . فيجعل هدفه منذ اليوم الأول الوصول إلى النجم الماسي عن طريق وضع ستة خطوط الى عشرة بحد اقصى ثم يبني هذه الخطوط بالاهتمام والمتابعة مع التركيز على ستة خطوط فقط للوصول السريع الى منصب النجم الماسي .
لأن من خلال التجربة فإن متابعة الخطوط اصعب عمل يقوم به العضو لذلك التركيز على ستة خطوط – رغم صعوبته – أسهل بكثير من متابعة عشرين خط.
وعند النجاح في تحريك ستة خطوط وظهور قادة متحركين ذاتيا في كل خط يبدأ في التفكير في إضافة خطوط جديدة والمتابعة بنفس الطريقة فيضيف 3 الى ستة خطوط جديدة ويعمل معها بنفس الطريقة دون نسيان وإهمال باقي الخطوط.
واتمنى لأخي الحبيب ابو انس كل توفيق والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية . وقد اتفقت مع ابو انس ان ينطلق بخطته وأتمنى له التوفيق.
أمنيه لا زلت تحلم بها ؟
لازلت أحلم – وسيتحقق ذلك بإذن الله تعالى قريبا – أن أرى قوافل الناجحين من أعضاء الشركة في بلداننا العربية وبأعداد ضخمة آلافاً من الناجحين وتكون دعوات منهم لمن كان سببا في تعريفهم بالشركة . كما احلم بأن يصبح ألوف الأعضاء من الأثرياء من خلال العمل مع الشركة ومن ثم يقوموا بأعمال كريمة تنفعهم في الدنيا والأخرة – نعم المال الطيب في يد العبد الصالح - .
أسأل الله ان يحقق الأمنيات ويوفقنا جميعا لكل خير.
السؤال الأول : وأنت ترى..شبكتك العربية قد أمتدت وتعددت وأصبحت تضم جنسيات متعددة ..وقد أنتشرت شرقاً وغرباً شمالاً وجنوباً من العالم .. بعد أن تتذكر .. المعاناة.. والبداية لمسيرتك في عالم ال dxn ..ما شعورك..ما ذكرياتك .. ما توجيهاتك ؟
يقول الله تعالى : " واما بنعمة ربك فحدث".نعم ... مرت اكثر من خمس سنوات على بداية عملي مع DXN والحمد لله رب العالمين الذي وفقني ووهبني هذا النجاح الكبير ويسر لي هذه المجموعة الرائعة من القادة والأعضاء في الشبكة .ولكن لا انسى تلك البداية الصعبة والشعور بالوحدة والبحث عن أصحاب وشركاء . والخوف من تكرار تجربة الفشل مثل الشركة السابقة . ولا أنسى تلك الرحلات والسفر بين مدن الإمارات حيث كنت انا والأخ محمد فاطمي غني نتنافس من يسافر أكثر ومن يضرب مسافات أكثر في الشهر فكانت الحصيلة من 2500كم إلى 4000كم شهرياً.ومن الذكريات – بحسب طلبك اخي الحبيب – أتذكر الصعوبات التي واجهتني في البداية من بعض الناس ... والرفض للفكرة .... والبعض يلمزك بكلام من خلفك ... فيصلني هذا الكلام ويؤلمني كثيراً ... ولا أنسى احدهم افترى علي أني غيرت سكني بسبب هروبي من الناس الذين ورطتهم في العمل ... وهكذا كثير ... والله المستعان .أذكر من المفارقات العجيبة التي حصلت بسبب زحمة المواعيد وكثرة الطلبات من الإخوة الأعضاء الجدد ، أني كان أحد أيام الجمعة كنت في مدينة العين وكان برنامجي أن لدي محاضرتين إحداهما في الشارقة ثم المحاضرة الثانية في أبوظبي ، ولا بد من الوفاء بالموعدين معاً . وبحمد الله تحركت من العين الساعة الثانية ظهراً متوجها إلى الشارقة ، وأكملت محاضرة الشارقة قبيل المغرب ثم تحركت إلى أبوظبي وعملت المحاضرة بعد العشاء في التاسعة مساءً . ثم أخذت طريقي إلى العين عائداً بحمد الله في نفس الليلة ووصلت الساعة الثانية بعد منتصف الليل لأني عندي دوام صباح السبت في السابعة صباحاً .أقول هي الآن ذكريات ... لكنها جزء من الطريق لابد أن نسير فيه للوصول على النجاحات العظيمة.التعب والألم والصعوبات تذهب وتُنسى ولا تبقى إلا الذكريات الطيبة... وتبقى العبرة والدروس من الماضي ... أتعلم ممن سبقوني ... وأذكر قصتي لتكون لمن يأتي من بعدي علامات وإشارات تهدي وتنير لهم شيء من الطريق . ونصيحتي لإخوتي واخواتي أن يسيروا على نفس الطريق ... وأن يعلموا ان الرحلة طويلة وتحتاج إلى جهد وعمل ومثابرة وصبر واستمرار ليصلوا في نهاية الطريق إلى أهدافهم وأمنياتهم ... لكن أطمئنهم أن الرحلة ستكون بإذن الله ممتعة وجميلة رغم التعب والجهد لأنها مسيرة في صحبة الناجحين والإيجابيين.
بصراحة - كما عهدناك - ما أهم القناعات و الأفكار والرؤى والطرق والتوجيهات .. التي تغيرت خلال مسيرتك ...بمعنى قناعات وطرق سابقة كانت لديك لنجاح المسيرة .. فبدلتها بقناعات وطرق أخرى ؟
جزاك الله خيراً أخي الحبيب أبو انس
بالنسبة للقناعات والأفكار التي تغيرت فأقول
في بداية العمل مع الشركة وكون العرب كانوا قله قليلة فقد كنت احاول ان اتعلم ممن سبقوني في العمل مع الشركة وقد استفدت كثيرا في جانب المعلومات حول الشركة ومنتجاتها ولكن في جانب بناء الشبكة لم تكن المعلومات واضحة وكانت مجرد اجتهادات لبعض الأعضاء
كما أن الأمور تغيرت في جانب الخطة التسويقية قليلا بعد تعديل وتبسيط الخطة التسويقية حيث كانت خطة الشركة القديمة تتطلب إكمال 12 خط بنقاط تصل إلى 6000 نقطة من اجل الوصول إلى منصب النجم الماسي
طبعا الخطة تم تبسيطها حاليا لتصبح فقط 6 خطوط بعدد 4500 نقطة
ومثل هذا التعديل في الخطة التسويقية أكيد سيصاحبة تعديل في خطة بناء الشبكة .طبعا كنا في البداية نتكلم على 3 خطوط ثم التركيز عليها حتى تبدأ تنموا ثم عمل 3 خطؤط جديدة وهكذا .لكن من القناعات التي أشجع عليها حاليا من يريد بناء شبكة قوية أن يبدأ بستة خطوط ولكن الأساس يجب أن يكون الاهتمام بهذه الخطوط في جانب التدريب والتعليم وإعطاء المعلومات الأساسية في طريقة بناء الشبكة
وأفضل تطبيق نفس الخطة
فالقائد يبدأ بستة خطوط ويطبق نفس الخطة مع خطوطة فيشجعهم على عمل ستة خطوط في كل خط .وهذه الخطة تكلم عنها الدكتور ليم كأبسط طريقة للبناء
وممكن تطبيق خطة العشرة عشرة بنفس الطريقة لكنها تحتاج إلى جهود أكبر .لكن خطة الستة خطوط وعمل التناسخ بنفس الخطة ستة خطوط سيصل الشخص الى نجم ماسي ثلاثي خلال فترة سنتين بإذن الله تعالى .
كم عاما مضى على عضويتك بالشركه ؟ومتى وصلت درجة ماسي؟
أنا تاريخ عضويتي كان في 12 مايو 2003م وبحمد الله وصلت نجم ماسي في ابريل 2005م يعني بعد سنتين من العضوية.كيف كانت ردة فعل اول شخص عرضت عليه فكرة العضويه في الشركة؟
بحمد الله انا سجلت في اول شهر تقريبا 8 أعضاءولم أجد صعوبة في ضمهم واعتقد أن اختياري للناس كان طيبا بحيث أنهم من الناس الذين علاقتي بهم كبيرة.
ما هو اول منتج استخدمته وشعرت انك استفدت منه؟
أول منتج استخدمته كان القهوة 3x 1 وأصبحت قهوتي المفضلة وارتحت كثيرا عند استخدامي لها وكانت مدخل ممتاز لبعض أصدقائي.ما هي النصيحه التى توجهها للاعضاء الجدد؟
مشكلة الأعضاء الجدد تكمن في نقطتين أساسيتين :اولا : البعض قبل أن يفهم المعلومات الصحيحة عن المنتجات والخطة التسويقية ونظام الشركة يريد أن يبدأ يتكلم عن الشركة وهو مازال – كما نقول عوده طري – لم يملك بعد المعلومات الكافية فيبدأ يتكلم مع بعض الناس فيفقدهم ويخسرهم لأنهم لم تصلهم الصورة كاملة فيشعر إما أنه كان ضحية لأنه سجل عضوية وكأنه مخدوع ... أو يشعر أن العمل مع الشركة صعب وأنه لن ينجح فيه لذلك انصحه أن لا يتكلم عن الموضوع في البداية وأن لا يعمل وحده في البداية ويستفيد من الشخص الذي ضمه الى الشركة ويتعلم منه . وواجب القائد أن يساعد العضو الجديد بالتدريب والتعليم والمتابعة وضم أعضاء جدد من أصحاب الشخص الجديد .والنقطة الثانية المهمة : أن البعض يعتقد أن الربح سيكون سريعا ويفاجأ من العمولات التي يحصل عليها في البداية كونها مبالغ بسيطة ولكن يجب أن يعمل أنه لم ير من الجمل إلا طرف إذنه فقط وباقي الأذن وكامل البعير سيظهر تدريجيا مع الصبر والاستمرار في العمل والرقي في مناصب الشركة . فالعمولات الصغيرة في البداية طبيعية .من خلال خبرتك ما هي الارشادات التي تساعد في كسب اعضاء؟
أعتقد من أهم النقاط المساعدة في ضم الأعضاء أن يمتلك العضو القناعة القوية بالشركة ومنتجاتها وخطتها التسويقية فبدون القناعة لن تستطيع إقناع أحد بشيء أنت غير مقتنع به وهذا شيء منطقي. ففاقد الشيء لا يعطيه . لذلك انصح العضو الجديد أن يحرص على تعميق قناعته بالشركة ونجاح القائد أن يغرس ويقوي هذه القناعة في فريقه ومتى ما كانت هذه القناعة قوية لدى فريق انطلق بقوة نحو تحقيق الأهداف.
كم شهر استغرقت لتصل الى الشيك و قدره 100 درهم ؟؟
كان أول شيك حصلت عليه 72 درهم . ووصلت الى شيك ال 100 درهم في الشهر الرابع تقريبا.لو بلغ دخلك نصف مليون درهم ، ماذا ستفعل ؟
لو بلغ دخلي نصف مليون درهم فسأعمل الكثير بإذن الله تعالى منها في المجال الشخصي والأسري ومنها في مجال رعاية الفقراء والأيتام ومجال الدعوة أيضا.
وأؤكد ضرورة تصحيح النية وتجريدها في هذا الجانب وممكن ان يجعل الإنسان نسبة من دخله في اعمال الخير .
وطبعا ستكون هناك استثمارات في مجالات طيبة بناء على دراسات متخصصة.
أسأل الله ان يجعل هذه الأموال في أيدينا لا في قلوبنا.
هل تتصور وجودنا كمسلمين في هذه الشركة أثر فيها وترك أنطباع عام أنه يمكن للمسلم العمل من خلال شركة تسويق بدون أرتكاب محظورات شرعية ، أم العكس ؟
أعتقد ان أول الناجحين في ماليزيا نفسها كانوا من المسلمين ... أتذكر في عام 2003 م عندما زرت ماليزيا كان بعض المحاضرين في الاحتفال الكبير - الذي حضره اكثر من 2000 شخص - عدد من الناجحين من المسلمين الماليزيين .
وفي الرحلات الدولية التي سافرت فيها خلال الثلاث سنوات الماضية كان المسلمون موجودون بأعداد طيبة وأذكر أن منظمي البرنامج كانوا يراعوا بعض الأمور الخاصة بالمسلمين ضمن برنامجهم فكنا نجد طاولات الطعام المخصصة للمسلمين ، وتوقف لبرامج التدريب في أوقات مناسبة لأداء الصلوات و كانوا يساعدونا في تحديد اتجاه القبلة او تحديد مكان مناسب لأداء الصلوات.
ولا شك ان انطلاق الشركة في منطقتنا وتحقيق هذه النجاحات الرائعة ووصول مبيعات الشرق الأوسط الى المرتبة الثالثة بعد الهند والفلبين يعتبر نجاح لنا كمسلمين وأعطى صورة جميلة للشركة إضافة قوية لنجاح الشركة.
وأتوقع ان الأيام حبلى بنجاحات أكبر لنا كمسلمين بإذن المولى جل وعلا ... ونعم المال الصالح في يد الرجل الصالح .
وأعتقد أن الشركة حريصة تماما على الابتعاد عن أي محظور شرعي يخص المسلمين لأن من أغراض الشركة الربح وهي لن تفرط بسوق مهم كسوق المسلمين.
برأيك أي الجوانب أكثر تأثيرا في اقتناع الأعضاء بالشركة الجانب الصحي أو المادي ؟
أعتقد ان الجانبين مهمان ، ولكن في أكثر الأحيان أرى أن الدافع المالي ربما يكون أقوى لجذب الناس للعمل مع الشركة خاصة مع تزايد التدهور في الظروف الاقتصادية على مستوى العالم .
فكرة العمل في التسويق الشبكي ما زالت مبهمه عن الناس خاصه انها جديده علينا في العالم العربي كما انها تثير خوف البعض كيف من الممكن أن نزيل هذا الخوف حتى نستطيع ان ننشر الفكرة وبشكل أكبر ؟
بالنسبة للتسويق الشبكي وكونه جديد في منطقتنا ربما يكون هذا احد الأسباب في تخوف الناس من التسويق الشبكي لكن الحقيقة انه حتى في الدول التي بدأ فيها التسويق الشبكي – اقصد امريكا – فإن الناس تخاف من هذا النوع من التسويق ربما بسبب وجود شركات أساءت على هذه الصناعة ومارست ممارسات خاطئة وربما ايضا تجارب الناس الفاشلة مع شركات تسويق مشابهة يجعلهم يأخذوا مثل هذا الموقف المتخوف من التسويق الشبكي .
وكيفية إزالة هذا التخوف من خلال :
1 التعلم اكثر عن هذه الصناعة والقراءة وحضور التدريبات عن التسويق الشبكي
2 – اعتقد نجاح مجموعة كبيرة من الناس ستجعل التخوف يزول تدريجيا برؤية أعداد كبيرة تنجح وتصل على الحرية المالية .
ما هي القاعدة التي تستند اليها لاختيار الاشخاص الذين تدعوهم للشركة ام تعمل بقانون اي شخص كان ادعوه؟
القاعدة في اختيار الأشخاص تعتمد على التالي :1 – ان لا تحرم أي شخص من الفرصة . ولا تحكم على الأشخاص مسبقاً .
2 – اكتب القائمة ثم صنف الأسماء بحيث تحدد التالي : طموح – ذو علاقات – إيجابي – عازب لديه وقت – مديون ... الخ وهذا التصنيف يساعد على تحديد بمن تبدأ وكذلك معرفة المدخل لهذا الشخص سواء كان مالياً او صحياً .هل هناك في فريقك من كان خاملا وانت من عملت على تنشيطه وجعله قائدا في الشركة وكيف عملت؟
نعم كان يوجد ومازال يوجد الكثير ، وعليك ان تجتهد في تنشيطه وتذكيره ولعل اكبر مثال الأخ ابو انس ففي البداية كان خاملا وبعد ان عرف الفكرة تحمس كثيرا وانطلق فصار ما تراه الآن.والأمثلة كثيرة من بينها الأخ : محمد القاضي في العين الذي نام سنوات والآن انطلق بقوة وهو قريب من منصب الياقوتي.ولكن عليك ان تعمل على الجانبين : محاولة تنشيط القدماء ( الخاملين ) والاستمرار في دعوة وضم الجدد فانا ما زلت أضم اعضاء حتى الأن.
يقولون:"الالحاح مفتاح الحرمان" فاذا راينا شخصا كفئا للعمل في الشركة ولكنه متردد او لاتوجد لديه قناعة كافية فهل نلح عليه؟
إذا كان الشخص كما تقول : كفؤ للعمل ولكنه متردد أو قناعته ضعيفة فأنا سأكلمة وأتابعه والمثال على ذلك : الاخ ابو انس فقد رأيته كفؤاً للعمل ولم تكن لديه القناعات فاجتهدت في تقوية قناعاته من خلال إصراري على حضوره الى المحاضرات والتدريبات. والأن من يرى ابو انس لا يصدق أن بدايته كانت كما ذكرت
ماهي الطريقه الافضل لمتابعه الاعضاء ؟؟ا
المتابعة هي من اصعب المهمات التي يقوم بها الشخص الناجح
وطريقة المتابعة تحتاج لى التالي :
1 - مفكرة يومية من اجل تسجيل مواعيد المتابعة وتذكرها في حينها
2 - تحديد وقت لعمل برنامج المتابعة لفترة السبوع ولتكن في يوم الجمعة او السبت
يسجل العضو ماذا سيفعل خلال فترة الأسبوع
سأتصل بفلان وفلان يوم كذا وساتابع فلان يوم كذا
وهكذا ......
3 - المفكرة يجب ان لا تفارقك يوميا فهي جدول اعمالك
4 - تسجل نتيجة المتابعة في المفكرة لكي تبني عليها في المتابعة القادمة
5 - يجب في البداية تحديد الاشخاص الذين ترغب في متابعتهم
ووضعهم الحالي عضو .. نجم ... ياقوتي .. الخ
وتحدد ايضا الأوقات التي تناسبهم من أجل المتابعة من خلال مشاورتهم عن الوقت المناسب لكل منهم
6 - يتم جدولة برنامج المتابعة اسبوعيا وتسجيل النتائج والتطورات في المفكرة
7 - يجب أن يكون ضمن المتابعة لقاء شحصي بينك وبين الاشخاص الذين تتابعهم
لمناقشتهم ويفضل ان يكون على الأقل شهرياً
هل المنتجات متساويه في النقاط في جميع فروع dxn لحيث شعارنا(( عالم واحد سوق واحد)) ؟؟
نقاط المنتجات تعتمد على قيمة المنتجات
وهي تقريبا متساوية في أكثر الدول
ولكنها قد تختلف من دولة إلى أخرى بحسب أسعار المنتجات
والتي تختلف من بلد إلى أخر بسبب اختلاف أجور النقل والجمارك والضرائب من بلد إلى أخر
ولأن الشركة تدفع العمولات بناء على النقاط فاحيانا تضطر غلى تخفيض سعر المنتج ومن ثم تخفيض نقاطه
لأنها لو تبيع المنتج بنفس السعر تحتاج إلى زيادة النقاط فيصبح المنتج غالي الثمن
ومثال ذلك نظام ماء الطاقة ENERGY WATER SYSTEM فلو تم عمل نقاط مثل ماليزيا بحدود 600 نقطة سيصبح سعر الجهاز فوق ال 2500 رهم
فخفضوا السعر وخفضوا النقاط
لأنه لما انتقل الجهاز من ماليزيا الى الخليج هناك اجور نقل وجمارك ومصاريف اخرى
زادت السعر
ملاحظة بسيطة : في الهند والفلبين مثلا عندهم 1000 نقطة شهرية تعادل ال 100 نقطة شخصية عندنا
وعندهم 3000 نقطة مجموعة نفس ال 300 نقطة عندنا كنقاط مجموعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق