تجربة علاج جرثومة المعده بمنتجات شركة dxn
ماهي جرثومة المعده وكيفية العلاج منها ؟ ؟
جرثومة المعدة (هيليكوبكتر بايلوري) (H.Pylori) هي بكتيريا تسبب معظم تقرحات المعدة والأثنى عشر، وسوء الهضم، وسرطان المعدة.كيف يتم تشخيص الهيليكوباكتر بايلوري؟
١-فحص/ اختبار النفس(Carbon-13 urea breath test): بعد تناولك وشربك لمحلول معين، يتم تحليل عينة من أنفاسك.- قبل هذا الفحص لا ينبغي استخدام أي مضادات حيوية لمدة ٤ أسابيع قبل الفحص.
- عدم استخدام حبوب الزانتاك والبروتون والجازيك وغيرها لمدة اسبوعين قبل الفحص.
- الامتناع عن الأكل لمدة ٦ ساعات قبل الفحص.
٢-اختبار/ فحص البراز. مع الالتزام بالشروط السابقة قبل الفحص.
٣-عمل منظار للمعدة.
ماهو علاج جرثومة المعدة؟
استخدام اللّقاحات المضادّة لجرثومة المعدة لجرثومه المعده ملعقه كبيره مورنزي مع ملعقه كوب ريشي قبل الفطور ومثلهن قبل العشاء بساعه مع ٤ حبات فطر عرف الاسد..صباحا ومساء قبل الاكل بساعه..الاكثار من شرب الماء يوميا ١٠ قدح والافضل تاخذ فصين ثوم ذكر مقطع شرائح معهن .
طريقة أخرى مجربة لإحدى العضوات شفيت بعدها ملعقة طعام زيت جوز الهند صباحا ومساء..وفطر عرف الاسد
جرثومة المعدة جرثومة المعدة أو ما يُعرف بالجرثومة الملويّة البوابيّة، هي عبارة عن جرثومة غَزوية، تتسلّل إلى داخل المعدة، وتستقرّ في الخلايا الظّهارية في غشاء المعدة المخاطيّ.
وتؤدّي هذه الجرثومة إلى نشوء التهاب، وتدمير الخلايا التي تتواجد في غشاء المعدة المخاطيّ.
وهذه الجرثومة شائعة جداً، ومنتشرة بكثرة بين البشر.
وهذه الجرثومة ليست المسبّب المباشر لقرحة المعدة، وإنّما توفّر بيئةً خصبةً لنشوئها وظهورها. فتدمير الخلايا يؤدّي إلى ظهور فرط حموضة إنزيمات المعدة، ونشوء فرط التّحسس. بالإضافة إلى أنّ هذه الجرثومة تستولي على الزّنك، والحديد، وفيتامين B12.
أعراض جرثومة المعدة
- وجود آلام حادّة في المنطقة العليا من المعدة.
- شعور مريض جرثومة المعدة بحموضة شديدة، وحرقة في منطقة الحنجرة أو المريء.
- إصابة المريض بارتجاع الطّعام من الدّاخل إلى المريء، وما يتبعه من حرقةٍ شديدةٍ أيضاً.
- التجشّؤ.
- إصابة مريض جرثومة المعدة بالإعياء والغثيان الشّديد.
- حاجة المريض الدّائمة إلى التقيّؤ.
- الانتفاخ. تساقط الشّعر، وتشقّق وتكسّر الأظافر.
- في الحالات الصّعبة قد تسبّب الزّرق.
- قد تؤدّي إلى الإصابة بسرطان المعدة..
الوقاية من جرثومة المعدة
الامتناع عن استهلاك الاطعمة الحامضيّة، مثل: الحمضيّات، ومنتجات الحليب، والأغذية المصنّعة، والأغذية المصنوعة من السّكر، والأغذية المصنوعة من الدّقيق الأبيض، والقهوة، والمشروبات الغازيّة.
التّأكد من نظافة الأطعمة والمشروبات التي يتمّ تناولها، والابتعاد عن تناول الأطعمة من الأماكن غير الموثوقة.
التّأكد من غسل اليدين جيداً بعد الخروج من الحمّام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق